حماس - Page 28

شهدت مدينة غزة، تصعيدا خطيرا إثر قصف مدفعي وإطلاق نار كثيف جنوب المدينة، فيما أسفر قصف للاحتلال الإسرائيلي على منزل في حي التفاح شرقي غزة عن سقوط عدد من الشهداء والجرحى، ولا

اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم، بلدة عزون شرق قلقيلية في الضفة الغربية المحتلة، وسط انتشار عسكري كثيف. وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” نقلا عن مصادر محلية أن البلدة شهدت حالة من

استشهد فلسطيني وأصيب آخرون بجروح خطيرة جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي استهدف منزلا بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة. كما قصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية منزلا آخر، ما أسفر عن إصابات وأضرار بالغة، تزامنا مع

استشهد عشرات الفلسطينيين وأصيب آخرون، في سلسلة غارات شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلية، اليوم، على مناطق متفرقة من قطاع غزة. وذكرت مصادر في غزة، أن 32 فلسطينيا استشهدوا في القطاع منذ فجر اليوم،

نفت حركة حماس، اليوم السبت، العثور على جثمان قائد الجناح العسكري للحركة محمد الضيف، الذي قالت إسرائيل إنها قتلته في غارة على منزل في يوليو (تموز) الماضي. وقات حماس في بيان لها:

أعلن قيادي في حركة حماس الفلسطينية، الجمعة، أن الحركة تلقت مقترحاً من الوسيطين مصر وقطر لهدنة مؤقتة في قطاع غزة، لكنها رفضته، لأنه لا يتضمن وقفاً دائماً لإطلاق النار. وقال القيادي في

استشهد تسعة فلسطينيين، بينهم أربعة أطفال، اليوم، في قصف الاحتلال الإسرائيلي مدرسة تؤوي نازحين في “مخيم النصيرات” وسط قطاع غزة. كما استشهد شخص واحد جراء قصف الاحتلال “حي الزيتون” جنوب شرقي مدينة

ارتفعت حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 42 ألفا و792 شهيدا، و100 ألف و412 جريحا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء. وأفادت مصادر طبية فلسطينية، اليوم، بأن قوات الاحتلال، خلال الساعات الـ24

قال مصدر أمني إسرائيلي، الأربعاء، في لقاء مع صحافيين أجانب، إن الجيش جاهز “لما لا يقل عن أشهر” من القتال في قطاع غزة ولبنان، بعد أكثر من عام من اندلاع الحرب. وقال

بعد الصيف، يخشى النازحون في قطاع غزة، شتاءً ثانياً قاسياً، بعد أن تركتهم الحرب في العراء أو في خيام متهالكة، لا يجدون ما يحتمون به، بلا ماء، ولا طعام ولا ملابس تقيهم