رأي - Page 14

ظلت إحدى العرّافات اللبنانيات السنيورات (أي الحسناوات) تتنبأ برحيل الفنانة اللبنانية صباح لمدة سبعة عشر عاماً.وتنشر تنبؤاتها تلك في كتب من نوعية اللامؤاخذة الأكثر مبيعاً.وتعلنها جهاراً نهاراً في الإذاعات والفضائيات.وفي كل عام

في ٢٦ سبتمبر ١٩٨٣ تصرف العسكري السوفيتي ستانيسلاف بيتروف المسؤول عن مركز قيادة التحذير المبكر للهجمات النووية في الدفاع الجوي بشكل يخالف الاجراءات الصارمة المتبعة والاوامر اللاحقة ولكن لاحقا شكره العالم لانه

” إزاى مستحملة شكلك كدة؟؟”، مجرد جملة قد يعتقد البعض أنها جملة عادية، ليس لها أى تأثير على الشخص الذى وجهت إليه، لكن تلك الجملة، كانت سبباً فى وفاة طالبة مصرية قهراً،

القانون لا يحمي المغفلين، جملة تتضمن مقدارًا من الحصافة في الرأي وشيئًا غير هين من القساوة في الحكم، تلك الجملة، لطالما تشدقنا بها كلما اطلعنا على قصة رجل منكوب، مخذول بدافع من

كان اللبنانيون يتفاخرون دائمًا أنهم سويسرا الشرق الأوسط ، فلماذا لا يتبنون النموذج السويسري كاملًا ، أي تكون دولة على الحياد وبها جيش خفيف جدًا، شبه منزوعة السلاح، دولة تحميها الاستثمارات وتحميها

أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين فى خطابه يوم 21 فبراير تعليق العمل بمعاهدة “ستارت” للحد من الأسلحة الإستراتيجية الموقعة مع الولايات المتحدة، واتهم الغرب في خطابه السنوي للأمة باستخدام النزاع في أوكرانيا

(الحقائق القديمة صالحة لإثارة الدهشة.)يحيى الطاهر عبد الله تلفت أساطير وحكايات القبائل الإفريقية انتباهي منذ زمن بعيد، بثرائها وتنوعها ودلالاتها العميقة البليغة، وأزعم أنني اطلعت على معظمها، وإن في ترجمات للإنجليزية، عن

في بعض الأحيان يكون صمتك هيبة وانسحابك من المكان الذي تجلس به راحة لك وانسجامك بشيء تحبه جمال لا يفوقه جمال وتمسكك بنضوج عقلك ودقات قلبك توازن. لا تترك نفسك حديث الساعة

ثلاثة أسئلة رئيسية، وثلاثة وقائع مريرة يمكن التوقف من خلالها أمام الأزمة اليمنية المستمرة منذ 2011 وحتى اللحظة. والمشتعلة قبلها بسنوات خاض فيها الرئيس اليمني السابق، علي عبد الله صالح، حربًا طويلة

لعنة الفراعنة كانت ومازالت فكرة تحير وتلاحق العقول، ليس فقط فيما يخص نابشى قبور الفراعنة، والبحث عن أسرارها، وكشف سترها، ولكن هى لعنة تصيب كل من يتطاول على أبناء الفراعنة وأحفادهم بكلمة