رأي - Page 12

لافتة، حالة الخروج الآيديولوجي الذي نشهده اليوم في المملكة العربية السعودية وفي دولة الإمارات العربية المتحدة بدرجاته المتفاوتة، والذي أراه انطلاقة موفقة لبناء الدولة الحديثة في محيط عربي كان بلاؤه الأول هو

حفزني مقال مهم للأستاذ حازم صاغية في هذه الصحيفة بعنوان «ما بعد الحداثة… ما قبل ماذا؟»، الذي انتهى فيه إلى القول: «وربّما جاز القول إنّ ما بعد الحداثة واحدة من ظاهرات ما

عندما نسمع بكلمة “حرب” يأتي على ذهننا جيوش،ومدافع وصواريخ وقتلى وجرحى واغتيالات… ولكن الحرب التي يقودها الأمير محمد بن سلمان في الشرق الأوسط، تشبه البطل “غريندايزر” في موضوع مسلسله، التي تدور قصته

• اصبحت المملكة العربية السعودية رقما ثابتا وهاما في القرار الكوني الدولي ومراكز القرار وصارت العظمى بكل اللغات والمعاني ويقودها رجلين ملهمينً وعظيمين وذهب بها الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظة الله وولي

التاريخ لم يسجل اسم مؤسس علم النفس الإسلامي بشكل محدد والسبب هو تلك الفجوة التي حدثت عند سقوط الدولة العباسية عام ١٢٥٨ ميلادي على يد المغول الذين أحرقوا الكتب والمراجع المليئة بالعلوم

• رحل لجوار ربه معالي مدير عام حرس الحدود بالمملكة العربية السعودية الفريق معجب محمد القحطاني ومن كان ولا زال منً قامات وواوفياء الوطن ومن خدموه على مدار 60 عاما ووضع حدوده

الحوار الوطني ليس اختراعنا ولا خصوصية لنا فيه، فقد أشرفت الأمم المتحدة على مجموعة من الحوارات في كل القارات: الحوار الوطني في المكسيك 1995 – 1996، وفي بنين 1990، وتوغو وجنوب أفريقيا

هو علم حديث منبثق من علم النفس التحقت بركبه مؤخراً لما وجدت فيه من الخير العظيم من خلال نشر الوعي وتطوير الذات لمن تاه من البشر في متاهات الحياة، في مجتمعات أصبحت

ربما الأمير محمد بن سلمان انعكست عليه دون أن يدري كثرة مشاهدة سلسلة من أفلام الخيال العلمي التي هي المحببة لديه خصوصا التي تحتوي عن الأبطال الخارقين وفي تصريح لمجلة “أتلانتيك” الأمريكية

بدأت وزارة الدفاع الروسية في ضخ مزيدًا من الأسلحة والإمدادات لا سيما المدرعات والدبابات، في جبهات القتال وبالأخص الجبهة الجنوبية نحو محيط خيرسون وزابوريجيا، بينما تسعى مجموعة “فاغنر” إلى بسط السيطرة الكاملة