في بحث جهيد قبل كتابة هذه المعلومات بما في ذلك استخدام الذكاء الاصطناعي، تبيَّن أنه وبالتقرب 95 في المائة من هذا الكون هو ظلام دامس أو طاقة مظلمة، بينما تحتل مساحة النور
المزيدنضج أي دبلوماسية يُقاس بقدرة الدولة على إدارة مساحات الاتفاق والاختلاف بين الدول، ولكن إدارة الاختلاف والاتفاق بين قوة إقليمية ودول عظمى، مثل الخمس الكبار هي ما تراه اليوم في قمم المملكة
المزيدالمشكلة التي يعاني منها السودان اليوم هي غياب تصور شامل أو مؤقت للحل، وبناء ورسم ملامح هذا التصور أساسي للمرحلة الانتقالية، وربما عدم الرغبة في نظرة أعمق وأوسع لإعادة بناء الدولة في
المزيدطقوس تتويج الملك تشارلز الثالث ملكاً لبريطانيا، وإعادة إنتاج الشرعية الملكية، شرعية التراضي الاجتماعي، رغم أنه رجل يملك ولا يحكم، ويظن البعض أنه ليس بحاجة لشرعية التراضي الاجتماعي، هي طقوس مفعمة بالترميز
المزيديظن كثيرون منا ممن يمتهنون الكتابة، وكذلك جماعة معركة كسب العقول والقلوب، أنهم وحدهم من أوصلوا المتطرفين والجماعات الإسلامية بتنويعاتها وتفريعاتها إلى أن التطرف ليس سبيلا للعيش في الدول والمجتمعات الحديثة.ويظن كثيرون
المزيدلافتة، حالة الخروج الآيديولوجي الذي نشهده اليوم في المملكة العربية السعودية وفي دولة الإمارات العربية المتحدة بدرجاته المتفاوتة، والذي أراه انطلاقة موفقة لبناء الدولة الحديثة في محيط عربي كان بلاؤه الأول هو
المزيدحفزني مقال مهم للأستاذ حازم صاغية في هذه الصحيفة بعنوان «ما بعد الحداثة… ما قبل ماذا؟»، الذي انتهى فيه إلى القول: «وربّما جاز القول إنّ ما بعد الحداثة واحدة من ظاهرات ما
المزيدالحوار الوطني ليس اختراعنا ولا خصوصية لنا فيه، فقد أشرفت الأمم المتحدة على مجموعة من الحوارات في كل القارات: الحوار الوطني في المكسيك 1995 – 1996، وفي بنين 1990، وتوغو وجنوب أفريقيا
المزيدهناك أحداث تمثل إما نهاية إمبراطوريات أو بزوغ أخرى. وهنا أدعي أن الاتفاق السعودي – الإيراني إذا ما وصل إلى نهايته المنطقية، وهي ترتيب نظام أمن إقليمي جديد، فقد يكون هذا الاتفاق
المزيدسؤال: «لماذا ينجح السعوديون ويفشل كثيرون من حولهم» يبدو بسيطاً، ولكن الإجابة على هذا السؤال شديدة التعقيد ولا يكفيها مقال واحد في صحيفة. بدايةً، قد يخيب ظنك إن ظننت أن هذا مقال
المزيد