أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية، اليوم الأحد، الاعتداءات الإسرائيلية، والعقوباته الجماعية التي تشهدها الأراضي المحتلة، في أعياد الفصح.
وقالت الخارجية في بيان عبر إكس، إن “ما يجري هو يعد أحد مظاهر الإبادة والتهجير والضم ومن الإجراءات التعسفية والاعتداءات والتقييدات التي تمارسها سلطات الاحتلال ومستوطنيه طيلة فترة أعياد الفصح المجيد ضد المسيحيين من أبناء شعبنا ومشاركتهم في إحياء هذه المناسبة الكونية الإنسانية، والمشاهد المصورة لاعتداء جنود الاحتلال على زوار كنيسة القيامة، السبت”.
كما أدانت الخارجية منع سلطات الاحتلال سفير الكرسي الرسولي من دخول كنيسة القيامة، ومنع المسيحيين من الضفة المشاركة في الأعياد بالقدس المحتلة.
وأضافت الوزارة أن “ممارسات الاحتلال ضد المسيحيين عنصرية وتمييزية تندرج في إطار استهداف القدس ومقدساتها المسيحية والإسلامية، وانتهاك صارخ لحرية العبادة وحرية الوصول للمقدسات، وكذلك امتداد لجرائم الإبادة والتهجير ضد شعبنا”.
آخر المقالات من عرب تريبيون
واصلت إسرائيل، الثلاثاء، هجومها العسكري الجديد على قطاع غزة، رغم تزايد الانتقادات الدولية، حيث شنت غارات
حذرت وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، اليوم الأربعاء، من إخراج المزيد من المستشفيات عن الخدمة. وقالت
أكد فرانسوا بايرو رئيس الوزراء الفرنسي أن التحرك للاعتراف بدولة فلسطينية التي تقوده فرنسا والمملكة المتحدة
رحب السيد جاسم محمد البديوي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، بقرار الاتحاد الأوروبي رفع
كشف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن رؤيته المقترحة لبناء منظومة دفاع صاروخي متقدمة تحت مسمى “القبة