وصلت يوم الخميس الماضي قوافل إغاثية سعودية جديدة إلى شمال قطاع غزة، محملّةً بالمساعدات والمستلزمات الطبية الطارئة، وذلك ضمن الحملة الشعبية لإغاثة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وعبرت الشاحنات معبر رفح البري، ثم واصلت مسارها عبر حاجز نيتساريم، الذي يفصل شمال القطاع عن جنوبه، في محاولة لإسناد القطاع الصحي الذي يواجه استنزافًا هائلًا جراء أكثر من 15 شهرًا من الحرب المتواصلة.
وتسلّم المركز السعودي للثقافة والتراث الشريك التنفيذي لمركز الملك سلمان للإغاثة في قطاع غزة تمهيدًا لتقديم المستلزمات الطبية للمستشفيات والمراكز الصحية.
ويأتي ذلك في إطار دور المملكة العربية السعودية التاريخي والمعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي تمر به.
آخر المقالات من عرب تريبيون
نعرف جيدًا إلى أين تمضي الأرواح الطيبة بعد الرحيل، نؤمن بأنها تصعد إلى السماء، إلى رحمة
حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة اليونيسف من أن الوضع في غزة يزداد سوءا يوما بعد آخر،
أعلن حرس الحدود الإيراني أنه تم إسقاط وتدمير 44 طائرة مسيرة وطائرة صغيرة تابعة للكيان الإسرائيلي
أعلن الحرس الثوري الإيراني، أن منشآت إسرائيلية لإنتاج وقود الطائرات ومراكز إمدادات الطاقة تعرضت لهجمات واسعة
تعرض مقر وزارة الدفاع الإيرانية، ومنظمة الأبحاث والابتكارات الدفاعية في طهران، لهجوم إسرائيلي، أسفر عن أضرار