حسم النجم المصري محمد رمضان مشاركته في الموسم الرمضاني المقبل لعام 2025، حيث أعلن عبر مقطع فيديو نشره على حسابه في إنستغرام عن تواجده في رمضان، دون الكشف عن أي تفاصيل تتعلق بطبيعة العمل، سواء كان مسلسلاً أو إعلاناً، تاركاً جمهوره في ترقب لما سيقدمه.
بفيلم وحفلات غنائية وعمل فني جديد، كشف محمد رمضان عن خططه المستقبلية خلال النصف الأول من العام الجاري، مؤكداً في الفيديو عودته للمنافسة في سباق رمضان.
وبجملة “في مفاجأت كتير أهمها إنكم هتشوفني في رمضان 2025″، ترك الفنان المصري جمهوره في حيرة من أمره، عما إذا كان سيخوض دراما الشهر الكريم بمسلسل درامي أم إعلان تجاري، على الرغم من تأكيده مراراً وتكراراً لعدم مشاركته في الموسم الرمضاني المقبل 2025.
وانتشرت أنباء وقتها عن خلافات بينه وبين إحدى شركات الإنتاج الكبيرة، وعلل غيابه وقتها برغبته في التفرغ للسينما، وأيضاً لعدم شعور الجمهور بالملل من تواجده كل عام في دراما رمضان.
لكن، ظهوره في منشور مؤخراً أثناء توقعيه عقداً مع تعليق أرفقه بجملة “رمضان يجمعنا”، أثار تساؤلات حول تغيير خطته الفنية ورغبته في المشاركة بالماراثون الرمضاني.
وبجانب ذلك، ينتظر رمضان عرض فيلمه الجديد بعنوان “أسد”، من تأليف الأشقاء محمد وخالد وشيرين دياب، وإخراج محمد دياب، وقصته مستوحاة من وقائع تاريخية، حدثت خلال حقبة حكم المماليك لمصر.
ويشارك في بطولة الفيلم الذي ينتمي لنوعية الأعمال التاريخية، عدداً من النجوم، أبرزهم ماجد الكدواني، وشريف سلامة، وخالد الصاوي، ورزان جمال.
وأشار رمضان في الفيديو أيضاً إلى مشاركته في مهرجان “كوتشيلا فالي” للموسيقى والفنون في أبريل (نيسان) 2025، بالإضافة إلى استعداده لحفل في السعودية يوم 18 يناير (كانون الثاني) الجاري.
يذكر أن رمضان غاب عن موسم رمضان الماضي، فكان آخر أعماله الدرامية الرمضانية 2023 بمسلسل “جعفر العمدة” الذي لاقى نجاحاً جماهيرياً كبيراً.
آخر المقالات من عرب تريبيون
يعد ماء البتولا بمثابة ينبوع الصحة والجمال للشعر، حيث إنه يعمل على تقوية بنية الشعر، وتهدئة
أطلقت شركة هوف (HOF) سيارتها Sir Class المبنية على أساس السيارة مرسيدس AMG G 63، والتي
ذكرت تقارير إعلامية أن نجم وقائد النصر السعودي ومنتخب البرتغال كريستيانو رونالدو غير مستعجل باتخاذ قرار
يفقد فريق الأهلى جهود محمود كهربا وعمر كمال عبد الواحد ورضا سليم وعلي معلول وكريم فؤاد
أقرّ وزير الخارجية الفرنسي، الأحد، بأنه كان يفضّل أن يبادر قائد الإدارة السورية الجديدة إلى مصافحة