أصدر الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، مرسوماً اتحادياً بشأن إنشاء “مؤسسة إرث زايد الإنساني”، تخليداً لإرث المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وجهود رموز الدولة المستمرة في العمل الإنساني والخيري والتنموي.
وستعمل المؤسسة برعاية رئيس الدولة، على تنفيذ العديد من المبادرات والبرامج الإنسانية العالمية وتوجيه الجهود نحو القضايا الأكثر تأثيراً على المجتمع المحلي والعالمي لتحقيق الأهداف الإنسانية والتنموية، كما ستدعم وتعزز الإستراتيجية الشاملة للدولة في مجال العمل الإنساني والخيري والتنموي، من خلال قيادة وإدارة الأعمال القائمة والمستقبلية، والارتقاء بمستوى الأداء والتأثير والإنتاجية والكفاءة والاستدامة المالية، فضلاً عن إطلاق البرامج والمشروعات والمبادرات الإنسانية، وتشجيع ثقافة العمل الإنساني في الدولة والعالم، وإبراز إنجازات وجهود الدولة وقيادتها على المستويات المحلية والإقليمية والدولية.
تتبع رئيس ديوان الرئاسة
ونص المرسم رقم 126 لسنة 2024 على أن تتبع المؤسسة رئيس ديوان الرئاسة، وتتمتع بالشخصية الاعتبارية المستقلة، وتكون لها الأهلية القانونية الكاملة لممارسة نشاطها وتحقيق أغراضها.
وبموجب المرسوم، تتولى المؤسسة الإشراف على عدد من الجهات والمؤسسات ومتابعة تحقيق أهدافها والقيام بالاختصاصات المنوطة بها، وهي مؤسسة زايد بن سلطان للأعمال الخيرية والإنسانية، ومؤسسة خليفة بن زايد للأعمال الإنسانية، ومؤسسة الإمارات، وصندوق محمد بن زايد الدولي لحماية الأنواع وإثراء الطبيعة، وشركة صندوق الوطن القابضة، ومؤسسة الأنهار النظيفة المحدودة، والمعهد العالمي لمكافحة الأمراض المعدية، وجائزة زايد للاستدامة، وجائزة الشيخ خليفة التربوية، وجائزة الشيخ خليفة الدولية لنخيل التمر والابتكار الزراعي، وجائزة محمد بن زايد لأفضل مُعلم.
آخر المقالات من عرب تريبيون
أكدت الأمم المتحدة أن المساعدات التي سمحت سلطات الاحتلال الإسرائيلي بدخولها إلى قطاع غزة لم تغادر
بحث الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ونظيره السنغالي باسيرو ديوماي فاي، في اتصال هاتفي اليوم، العلاقات الثنائية
أدى إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم، الرصاص الحي تجاه وفد دبلوماسي دولي أثناء قيامه بجولة ميدانية
استشهد 5 فلسطينيين الليلة، وأصيب آخرون، في قصف إسرائيلي على مدينة غزة. وأفادت المصادر الطبية، باستشهاد
تلقى الرئيس السوري أحمد الشرع، الليلة الماضية، اتصالا هاتفيا من أنطونيو كوستا، رئيس الاتحاد الأوروبي. وذكرت