ذكرت وسائل إعلام مصرية أن فترة الانتقالات الصيفية المقبلة قد تشهد مفاجأة مدوية.
قال موقع صدى البلد الإخباري إنه تجددت الأحاديث بشأن عودة رمضان صبحى إلى الأهلي، حيث ترددت العديد من الأنباء خلال الساعات القليلة الماضية حول إمكانية عودة نجم بيراميدز مع نهاية عقده في صيف 2025 إلى القلعة الحمراء.
وأوضحت: “رمضان صبحي رحل عن الأهلي في صيف 2016 لخوض تجربة مع ستوك سيتي الإنجليزي ثم انضم إلى هيديرسفيلد تاون الإنجليزي قبل الإعارة للأهلي في يناير (كانون الثاني) 2019 لمدة موسم ونصف الموسم، ثم الانتقال إلى بيراميدز عام 2020”.
وأضافت: “هناك وسيط عرض على مسؤولي القلعة الحمراء إمكانية عودة رمضان صبحي مع نهاية عقده في صيف 2025، ولكن الإدارة رفضت تماماً هذا الأمر، كما لم يطلب السويسري مارسيل كولر المدير الفني للأهلي، عودة اللاعب الدولي”.
وتابعت: “قال الإعلامي إبراهيم عبد الجواد، خلال برنامجه على شاشة أون تايم سبورت إنه هناك محبون في مناصب داخل النادي الأهلي يرغبون في عودة رمضان صبحي من جديد، وتم طرح الفكرة على الإدارة ولكن كان الرد بالرفض وأن الأمر مغلق تماماً”.
وأردف: “لم يتواصل مع رمضان أحد من الأهلي واللاعب لم يعرض نفسه وفي حال تم طرح الأمر سينتهي بشكل طبيعي”.
وأشارت إلى أنه في سياق متصل، نفى الإعلامي محمد شبانة، الشائعات التي يتم تداولها حالياً حول رغبة إدارة الكرة بالنادي الأهلي في استعادة خدمات الثنائي رمضان صبحي وناصر ماهر لاعبي بيراميدز والزمالك.
وقال شبانة، خلال تصريحات إذاعية: “اسمي الثنائي لم يتم طرحها من الأساس داخل لجنة الكرة إضافة إلى أن كولر لم يطلب ضم أي من الثنائي”.
وأكد أنه عملياً يصعب على الأهلي ضم الثنائي حالياً بسبب عقودهم الطويلة مع أنديتهما إضافة إلى صعوبة انتقال أي لاعب من الزمالك وبيراميدز للأهلي عن طريق التفاوض حالياً.
آخر المقالات من عرب تريبيون
أثار النجم المصري محمد رمضان تفاعلاً واسعاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات الماضية، بسبب سؤال
كشف الفنان المصري تامر حسني، عن ملامح أول دويتو غنائي له مع مواطنه رامي صبري. ونشر
ذكرت تقارير إعلامية أن النادي الأهلي يواصل العمل على تعديل أوضاعه خلال فترة الانتقالات الشتوية. قال
أعلن نادي الزمالك التقدم بشكوى رسمية إلى الاتحاد المصري لكرة القدم ورابطة الأندية ضد الحكام بسبب
استشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين بينهم أطفال ونساء، اليوم، في عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة، والذي