تراجعت الأسهم الأوروبية اليوم متأثرة بانخفاض أسهم البنوك بعد صدور نتائج أعمال مخيبة للآمال من /إتش.إس.بي.سي/، في حين يترقب المستثمرون بيانات معنويات المستهلكين في منطقة اليورو.
وتراجع قطاع الخدمات المصرفية واحدا بالمائة، وهوى سهم /إتش.إس.بي.سي/ 7.2 بالمائة ويتجه لتكبد أكبر خسائره في يوم واحد منذ مارس 2020، وذلك بعد أن جاءت أرباحه السنوية دون توقعات المحللين؛ فقد طاحت كفة زيادة دخله من ارتفاع أسعار الفائدة مقابل كلفة ضخمة بثلاثة مليارات دولار بسبب تقييم حصته في بنك صيني.
وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي الأوسع نطاقا 0.3 بالمائة .
ومن بين العوامل المؤثرة الأخرى، جاءت توقعات زيادة المبيعات العضوية لشركة /جيه.دي.إي بيت/ في 2024 عند الحد الأدنى من هدفها على المدى المتوسط، ما دفع سهمها للانخفاض أربعة بالمائة.
وانخفض سهم جلينكور 4.1 بالمائة، وقاد إلى خسارة 0.8 بالمائة في قطاع الموارد الأساسية، إذ أعلنت شركة التعدين نتائج أعمال محبطة وخفضت توزيعات الأرباح للمستثمرين.
وعلى صعيد البيانات، ينتظر المستثمرون بيانات مؤشر معنويات المستهلكين بمنطقة اليورو في فبراير الجاري، بينما يصدر مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي في وقت لاحق اليوم محضر اجتماعه في يناير.
آخر المقالات من عرب تريبيون
قال مصدر قضائي لبناني، إن لبنان فكك مخيم تدريب لحركة حماس، و”الجماعة الإسلامية” اللبنانية، الجناح الإخواني،
بعد التقارير عن انهيار محادثات الدوحة، بين حماس وإسرائيل، وضع الجيش الإسرائيلي على طاولة رئيس الوزراء
أعرب الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الجمعة، عن بالغ شكره وتقديره لجهود السعودية، ومواقفها المشرفة بقيادة خادم
رحّب الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، بإعلان إيمانويل ماكرون،
أكدت وكالة «فيتش» للتصنيفات الائتمانية تصنيف المملكة العربية السعودية عند «إيه+»، مع نظرة مستقبلية «مستقرة»، مستندة